أقوال القديس يوحنا ذهبى الفم
أقوال القديس يوحنا ذهبى الفمدعى الشيطان قوياً , ليس لأنة بالطبيعة هو هكذا , انما بالأشارة الى سلطانة الذى صار لة بسبب ضعفنا ( النصرة)
لا تخف من الشيطان , حتى و هو بلا جسد , حين يقترب من الجسد . فأنة ليس من هو اضعف من ذلك- الذى يقترب بهذة الكيفية مع انة غير ملتحف بجسد , و ليس اقوى من ذلك الشجاع الجرىء حتى و ان حمل جسماً قابلاً للموت. ( النصرة)
أخجل عندما تخطىء ولا تخجل عندما تتوب فا الخطية هى الجرح والتوبه هى العلاج الخطية يتبعها الخجل والتوبة يتبعها الجرأة لكن الشيطان قد عكس هذا الترتيب فيعطى جرأة فى الخطية وخجل من التوبه( التوبة)
" لتحزن عندما تخطئ ، ليس خوفاً من العقاب بل لأنك عصيت سيدك ، السيد الذى يحبك و يطلب خلاصك" ( التوبة)
أن الدموع التى نذرفها على الخطايا أثمن من كل جواهر العالم ( الدموع)
ان الدموع التي نذرفها علي الخطايا اثمن من كل جواهر العالم ( الدموع)
وصية للزوج : ان رأيتها تزدرى بك و تأنف منك و تحتقرك , فتفكيرك العظيم تجاهها و مودتك و لطفك تقدر ان تخضعها لك , فأنة ليس شىء اعظم قوة فى الأستمالة اكثر من هذة الرباطات , خاصة من الزوج و الزوجة ... نعم , فأنة بالرغم مما تعانية من بعض الأمور من ناحيتها فلا تعنفها , لأن المسيح لم يفعل ذلك . ( الزواج)
يظن البعض ان التمتع بصحة جيدة هو منبع السعادة , لكن الأمر ليس كذلك . لأن كثيريين ممن هم فى صحة جيدة يشتهون الموت لمجرد تعرضهم لأهانة موجهة اليهم .... فأن كان الذين يعيشون فى حياة ملوكية يجدون انفسهم محاطيين بمتاعب و احزان كثيرة تشبة امواج المحيطات ... فماذا يمكن للحياة الأخرى ان تحقق ؟ حقاً انها لا تقدر ان تقدم شيئاً . ( بركات المرض)
يلزمنا ان نحفظ قاعدة واحدة و هى ان نحتمل كل ضربة مرض بشكر , لأن هذة قد ارسلت الينا بسبب خطايانا . ( بركات المرض)
ليس شىء تافهاً مثل مسيحى لا يهتم بخلاص الأخريين ( الأخر)
يليق بنا ان نخرج من هذا الموضع حامليين ما يليق بة كموضع مقدس , كأناس هابطين من السماء عينها ... علموا الذين فى الخارج انكم كنتم فى صحبة السرافيم ,محصيين مع السمائيين , معدين مع صفوف الملائكة , تتحدثون مع الرب و فى صحبة السيد المسيح. ( الكنيسة)
ما اتكلم عنة هو الأهتمام بقلوب الأطفال و التقوى . هذا واجب مقدس , من ينتهكة يرتكب بصورة ما جريمة قتل للأطفال . ( لنربيهم حسناً)
ليصر كل شىء فى المرتبة التالية بعد اهتمامنا بأولادنا , فنربيهم فى تعليم الرب و انذارة اف4:6 ( لنربيهم حسناً)
ان كان البعض من اجل صنعهم التماثيل , و طلاء صور الملوك ينالون كرامة عظيمة , فكم بالأكثر ننال ربوات البركات نحن الذين نزين صورة ملك الملوك , اذ الأنسان صورة الله : نقيم مثالاً حقيقياً , لأن المثال الحقيقى هو فى فضيلة الروح , عندما ندرب اولادنا ان يكونوا صالحيين وودعاء و مسامحين و محسنين و رفقاء , و عندما نربيهم ان ينظروا الى العالم الحاضر كلا شىء . ( لنربيهم حسناً)