منتدى الله القدوس
إدارة شات الله القدوس ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء أمتع الأوقات


منتدى الله القدوس
إدارة شات الله القدوس ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء أمتع الأوقات


منتدى الله القدوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الله القدوس

منتدى الله القدوس
 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول
شات قلب يسوع يرحب بكم ويتمنى لكم قضى امتع الاوقات مع يسوع
للشكاوي والاقتراحات يرجى مراسلتنا على البريد التالى romeo.love555@yahoo.com
السلام لكم مطلوب مشرفين لشات من يجد نفسو يستحق الاشراف يقدم طلب فى قسم الاشرفات وشكرا ادارة المنتدى

 

 تفسير المزمور المئة والسابع والاربعون

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
admin
Admin
Admin
admin


عدد المساهمات : 400
تاريخ التسجيل : 30/01/2010
العمر : 37
الموقع : شات قلب يسوع يرحب بكم

تفسير المزمور المئة والسابع والاربعون Empty
مُساهمةموضوع: تفسير المزمور المئة والسابع والاربعون   تفسير المزمور المئة والسابع والاربعون Icon_minitimeالسبت أكتوبر 09, 2010 7:09 am

تفسير جميل جدا ربنا يبارك حياتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://allahalkodoous.ahlamontada.net
monmon

monmon


عدد المساهمات : 209
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
العمر : 36

تفسير المزمور المئة والسابع والاربعون Empty
مُساهمةموضوع: تفسير المزمور المئة والسابع والاربعون   تفسير المزمور المئة والسابع والاربعون Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 08, 2010 12:12 pm

المزمور المئة والسابع والأربعون (أ) (المئة والسادس والأربعون في الأجبية)
هذا المزمور في النسخة العبرية ينقسم إلى مزمورين في النسخة السبعينية (الأجبية).

والمزمور بشقيه أي الآيات (1-20) يدور حول تسبيح الله على عودة الشعب من السبي وإعادة بناء أورشليم. ونحن نفهم أورشليم على أنها رمز للكنيسة، والمسيح بعمله الخلاصي أعادنا من سبي إبليس وأعاد بناء كنيسته أي هيكله. وكل نفس تجددت بالتوبة عليها أن تسبح الرب الذي حوَّل الخراب الذي فيها مسكناً له. (1كو10:3).



الآيات (1-3): "سبحوا الرب لأن الترنم لإلهنا صالح لأنه ملذ. التسبيح لائق. الرب يبني أورشليم يجمع منفيي إسرائيل. يشفي المنكسري القلوب ويجبر كسرهم."

الله جمع المنفيين والمسبيين في بابل وأعادهم إلى أورشليم. والمسيح بعمله الخلاصي شفى المنكسري القلوب وجبر كسرهم، فقد كنا مذلولين لإبليس في حزن دائم.



الآيات (4،5): "يحصى عدد الكواكب يدعو كلها بأسماء. عظيم هو ربنا وعظيم القوة. لفهمه لا إحصاء."

قد يتساءل البعض وهم في عمق عبوديتهم للخطية، هل الله قادر أن يشفيني من خطيتي ويردني؟ وقد يتساءل المسبيين في بابل تحت سلطة ملك بابل أعظم ملوك الأرض وأقواهم في هذا الوقت، هل يستطيع الله أن يخلصنا؟ ونفس السؤال يسأله العالم قبل مجيء المسيح. والإجابة لن يستطيع أحد سوى الله أن يخلص، ومهما بدت المشكلة معقدة فالله لا إحصاء لفهمه.



الآيات (6-9): "الرب يرفع الودعاء ويضع الأشرار إلى الأرض. أجيبوا الرب بحمد. رنموا لإلهنا بعود. الكاسي السموات سحاباً المهيئ للأرض مطراً المنبت الجبال عشباً. المعطي للبهائم طعاماً لفراخ الغربان التي تصرخ."

الله القوي يعطي رزقاً لكل الخليقة فهو الذي يهيئ المطر للأرض، بل المنبت الجبال (القفر) عشباً. يحب الودعاء البسطاء غير المتكبرين، غير المعتمدين على ذواتهم. وليس ما يشير لأن الله هو الذي يتحكم في رزق البشر قدر الأمطار فهي بيده. لفراخ الغربان التي تدعوه= لماذا اختار فراخ الغربان بالذات؟! يقولون إن الغراب حينما يخرج فرخه الصغير من البيضة يخاف منها لأن لونها يكون أبيضاً، ويهجر أفراخه فترة بدون أن يعولها، ولكن الفراخ تفتح مناقيرها وتنعب من شدة الجوع كأنها تطلب طعاماً من الرب الذي خلقها، وفعلاً يهيئ الله بحكمته العجيبة أسراباً من الحشرات الصغيرة تأتي على رائحة فمها المفتوح فتبتلعها تلك الأفراخ وتتغذى بها. وتظل هكذا إلى أن تكبر ويتغير لون ريشها إلى السواد فيأنس بها أبوها ويرعاها. ولكن نلاحظ أيضاً أن الغراب كان طائراً نجساً في العهد القديم. والسحاب الذي يكسي السماء إشارة للقديسين. والله قادر أن يحول النجس إلى قديس (عب1:12 + أش1:19).



الآيات (10،11): "لا يسر بقوة الخيل. لا يرضي بساقي الرجل. يرضى الرب بأتقيائه بالراجين رحمته."

الخيل= كانت أقوى سلاح في العهد القديم. وساقَيْ الرجل رمز لقوته الجسدية. والله طلب أن لا يمتلك شعبه خيلاً كثيراً فيشعرون بقوتهم ولا يعودوا يعتمدون عليه، بل يعتمدون على قوتهم (تث16:17،17). والاعتماد على الذات دون النظر إلى الله يجعل النفس تتكبر وتسقط في خطية إبليس وهي الكبرياء وبالتالي الإنفصال عن الله. ولقد خالف سليمان الملك هذه الوصية وإمتلك الخيل بكثرة والمال بكثرة وماذا كانت النتيجة؟ لقد انشقت المملكة القوية بعده. والعكس فجدعون ومعه 300 رجل هزم مئات الألوف لأن الله معه. والله يكون مع أتقيائه الراجين رحمته= نفس ما قيل عن الخيل وقوة الجسد نقوله عن الفضائل، فعلينا إن امتلكنا فضيلة أن لا نظن أنها تخلصنا، بل نظل نطلب رحمة الله كأننا لا نملك شئ.



المزمور المئة والسابع والأربعون (ب) (المئة والسابع والأربعون في الأجبية)


الآيات (12،13): "سبحي يا أورشليم الرب سبحي إلهك يا صهيون. لأنه قد شدد عوارض أبوابك بارك أبناءك داخلك."

صهيون وأورشليم ترمزان للكنيسة ككل وللنفس أيضاً. والله سور لكنيسته، هو يشدد عوارض أبوابها. (أع4:9،5). وتشير عوارض الأبواب إلى عقيدة الكنيسة الثابتة التي يحميها الرب لتظل نقية. وقد تشير عوارض الأبواب إلى حواس الإنسان التي يحفظها الله فلا يتسلل إلى قلبه ما يفسد نقاءه. وحينئذ تستمر فضائل الإنسان فيه نقية= بارك أبناءك داخلك. هنا تشير الأبناء لفضائل النفس وقد تشير لأبناء الكنيسة الذين يحفظهم الله.



الآيات (14،15): "الذي يجعل تخومك سلاماً ويشبعك من شحم الحنطة. يرسل كلمته في الأرض سريعاً جداً يجري قوله."

أعاد الله شعبه إلى أورشليم من السبي ولم يتركهم عرضة لهجمات الأعداء بل كان لهم سوراً من نار (زك5:2) ليحميهم من هجمات العدو، فيعيشوا في سلام. تخومك = اي حدودك ، ومن الحدود يأتي الأعداء والمعني ان الله يجعل التخوم سلاما انه يحفظ كنيسته من اي هجوم للأعداء. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى). وهم زرعوا أرضهم فبارك الرب غلتهم وأشبعهم. يرسل كلمته= كل ما يحدث على الأرض هو تنفيذ لمشيئة الله. وأعمال عنايته الإلهية. وما يتكلم به يحدث سريعاً.

وبالنسبة للكنيسة فالمسيح ملك السلام أتى ليهب كنيسته سلاماً فهو قال "سلامي أترك لكم.. والله أرسل كلمته (الأقنوم الثاني) وعن طريق رسله انتشر الإيمان سريعاً جداً في كل الأرض. وأشبع كنيسته من سر التناول= يشبعك من شحم الحنطة.



الآيات (16-18): "الذي يعطي الثلج كالصوف ويذري الصقيع كالرماد. يلقي جمده كفتات. قدام برده من يقف. يرسل كلمته فيذيبها. يهب بريحه فتسيل المياه."

نرى هنا سلطان الله على الطبيعة، والله قادر أن يغير طبيعة الأشياء من طبيعة إلى طبيعة أخرى. وهكذا كان المسيح له سلطان على الطبيعة (تهدئة البحر) وتغيير طبيعة الأشياء (الماء إلى خمر). فالثلج بارد والصوف يشير للحرارة. والضباب أو الصقيع بارد والرماد ناشئ عن نار مشتعلة. والجمد الجليد صعب تكسيره ولكن الله قادر أن يفتته. بل إذا أراد الله أن يؤدب فهو يستخدم هذه الطبيعة في تأديب البشر. فالله يرسل بَرَده ليؤدب (خر18:9 + يش11:10 + رؤ21:16). قدام برده من يقف= قدام ضرباته من يستطيع أن يقف. وحين يريد يرفع الله هذه الضربات= يهب ريحه وقبل المسيح كان العالم في برودة روحية، كان في الشتاء. وبعد المسيح "الشتاء قد مضى" (نش11:2). وتحولت برودة العالم الروحية إلى حرارة روحية. فالثلج يشير لشدة البرودة الروحية (مت12:24). وبعد عمل المسيح تحول هذا إلى صوف إشارة للحرارة الروحية. والضباب (الصقيع) علامة على إنعدام الرؤية (لو79:1 + 1بط9:2) ومن كانوا في ظلمة بعد المسيح قدموا توبة، فالرماد يرمز للتوبة، بل حينما حل الروح على المؤمنين أحرق فيهم كل شهوة وخطية وحولها إلى رماد. والجليد يشير للقسوة، وكان شاول الطرسوسي هكذا، وكان الرومان في اضطهادهم للمسيحيين هكذا، بل في حياتهم اليومية أيضاً، فهم كانوا يفرحون ويتسلون بهلاك وموت البشر من العبيد. وهؤلاء فتت المسيح قلوبهم الحجرية بل صاروا فتاتاً أي خبزاً (1كو17:10). أي أعضاء في جسد المسيح. وتحول غضب الله (البرد) النازل من السماء، إلى مياه نازلة من السماء (الروح القدس). فقد أذاب كلمة الله العداوة بين الآب والبشر= يرسل كلمته فيذيبها.



الآيات (19،20): "يخبر يعقوب بكلمته وإسرائيل بفرائضه وأحكامه. لم يصنع هكذا بإحدى الأمم وأحكامه لم يعرفوها. هللويا."

هذه الآيات تشير لأن الله أرسل الأنبياء ولشعبه إسرائيل حاملين كلمته وشرائعه بينما كان العالم غارقاً في وثنيته. والآن أسرار الله لدى الكنيسة عوضاً عن الشعب اليهودي. وكل من أنعم عليه بأن يفهم أسرار ملكوت الله فليسبح الله بهذه الآية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير المزمور المئة والسابع والاربعون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير المزمور المئة والسابع عشر
» تفسير المزمور المئة والاربعون
» تفسير المزمور المئة والتاسع والاربعون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الله القدوس :: ††قسم التأملات ††-
انتقل الى: