منتدى الله القدوس
إدارة شات الله القدوس ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء أمتع الأوقات


منتدى الله القدوس
إدارة شات الله القدوس ترحب بكم وتتمنى لكم قضاء أمتع الأوقات


منتدى الله القدوس
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى الله القدوس

منتدى الله القدوس
 
الرئيسيةالبوابهأحدث الصورالتسجيلدخول
شات قلب يسوع يرحب بكم ويتمنى لكم قضى امتع الاوقات مع يسوع
للشكاوي والاقتراحات يرجى مراسلتنا على البريد التالى romeo.love555@yahoo.com
السلام لكم مطلوب مشرفين لشات من يجد نفسو يستحق الاشراف يقدم طلب فى قسم الاشرفات وشكرا ادارة المنتدى

 

 تفسير المزمور المئة والرابع والعشرون

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
monmon

monmon


عدد المساهمات : 209
تاريخ التسجيل : 04/10/2010
العمر : 36

تفسير المزمور المئة والرابع والعشرون Empty
مُساهمةموضوع: تفسير المزمور المئة والرابع والعشرون   تفسير المزمور المئة والرابع والعشرون Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 08, 2010 11:28 am

نحن أمام نفس تتقدم في الروحيات ووصلت لدرجة الإنسحاق والتواضع والتذلل أمام الله فهل تتركها الشياطين؟ قطعاً لا فنحن في حرب روحية مستمرة، ولولا معونة الله لهلكنا.



الآيات (1،2): "لولا الرب الذي كان لنا ليقل إسرائيل. لولا الرب الذي كان لنا عندما قام الناس علينا."

عند عودة المسبيين من بابل كانوا ضعفاء جداً، وكان الأعداء حولهم يضايقونهم بشدة. وهكذا كل تائب في بداية طريقه يكون ضعيفاً جداً ومعرض للإرتداد سريعاً. ولولا معونة الله لإرتد وهلك. إبليس عدونا كأسد زائر (1بط8:5).



آية (3): "إذاً لابتلعونا أحياء عند احتماء غضبهم علينا."

إذاً لإبتلعونا أحياء= التائب كان ميتاً فعاش، وإبليس لا يحارب سوى الأحياء.



الآيات (4،5): "إذا لجرفتنا المياه لعبر السيل على أنفسنا. إذاً لعبرت على أنفسنا المياه الطامية."

هنا تصوير للأعداء بأنهم كالسيل الطامي، الذي يجرف أمامه كل شئ. ولقد أنقذ الله شعبه عند الخروج من مصر من جيش فرعون الذي كان كالسيل ومن مياه البحر الأحمر. وأنقذ نوح وبنيه من مياه الطوفان، ويونان من بطن الحوت.



آية (6): "مبارك الرب الذي لم يسلمنا فريسة لأسنانهم."

مبارك الرب= نحن نبارك الرب بأن نظهر بركته لنا وذلك بالشكر والتسبيح.



الآيات (7): "أنفلتت أنفسنا مثل العصفور من فخ الصيادين الفخ أنكسر ونحن أنفلتنا."

هنا نجد الشيطان في حربه ضدنا مثل الصياد الذي يضع فخاً ويضع فيه حبوب ليجذب العصفور فيمسك الفخ برجله. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى). والعصفور هنا هو كل منا، فإن قبلنا الخطايا والملذات التي يضعها الشيطان في طريقنا يمسك بنا. وعلينا أن نرفض والرب يكسر الفخ المنصوب لنا وجناحي العصفور هما الإيمان في مساندة الله والآخر هو إرادة رفض الخطية والجهاد.



الآيات (Cool: "عوننا باسم الرب الصانع السموات والأرض."

كم من فخاخ حولنا لا ندري عنها شئ، ولكن عوننا باسم الرب فهو الذي يقودنا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تفسير المزمور المئة والرابع والعشرون
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» تفسير المزمور المئة والرابع
» تفسير المزمور المئة والرابع والاربعون
» تفسير المزمور المئة والحادى والعشرون

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى الله القدوس :: ††قسم التأملات ††-
انتقل الى: